الفنانون

شارك برايند في العديد من المعارض الجماعية العالمية وأبدع عدداً من الأعمال التركيبية الدائمة

منذ بداية أعماله، سعى ماثيو بارني إلى استكشاف إمكانية تجاوز الحدود الفيزيائية من خلال ممارسة فن الملتميديا التي تتضمن الأفلام الطويلة والفيديو والتجهيز والنحت والتصوير الفوتوغرافي والرسم.

تأسست مجموعة "ماذا، وكيف، ولمن" التقييمية في زغرب عام 1999، ولها مقرات في برلين وفيينا وزغرب

تستخدم مارتين سيمس الفيديو وعروض الأداء لدراسة تمثيلات السواد وعلاقتها مع كوميديا الحالة الأميركية، والعامية السوداء، والحركات النسوية، والتقاليد المتطرفة.

درس الهندسة المعمارية، تاريخ الفن، السيميائية، في الجامعة التقنية في آخن، ألمانيا.

تتميز أعمال مارك برادفورد بلوحات الكولاج واسعة النطاق والمنحوتات الضخمة المتكونة من طبقات غامضة، والتي يشكلها الفنان من مواد جمعها من البيئة الحضرية في مسقط رأسه في ساوث سنترال بلوس أنجلوس.

مارك جرجس منتجٌ وموسيقيّ، ومؤرّخ للأعمال السمعية البصرية، معروف بإنتاجه للعديد من الأعمال والتسجيلات وعروض الأداء الإذاعية والسمعية البصرية.

يسعى مارك سلفاتوس من خلال عمله على مختلف التخصصات والوسائط الفنية، بناء تفاعل مباشر وغير مباشر باستخدام الأغراض، والتصوير الفوتوغرافي، والفيديو، والأعمال التركيبية والمشاريع التشاركية التي تقدم نتائج مختلفة للطاقات والمعاني والخبرات.

أكمل لومباردي شهادة البكالوريوس في تاريخ الفن من جامعة سيراكيوز في 1974.

تستكشف لوحات وطبعات ماري-ألين كوفا المبتكرة مساحات تخيّليّة، واقعيّة ورمزيّة في آن معا، وتستكشف أعمالها الحديثة موضوعات من مثل العنف وفقدان الثقة بالذات في المجتمعات المعاصرة.

فنانة وكاتبة ومؤسسة "آرت ساوث إيشيا" غير الربحية .

تشغل ماريا ماجدالينا كامبوس-بونس منصب رئيس برنامج كورنيليوس فاندربيلت إندود وأستاذة الفنون الجميلة في كلية الفنون في جامعة فاندربيلت، وتتصدى أعمالها لمكوّنات هوية الشتات وتداخلاتها المتمثلة بالهجرة والنزوح والذاكرة الجمعية والروحانية والجندر.

عمل ماريلو ليمنز وريتشارد إبغي، منذ 2002، على تطوير ممارسة تعتمد على البحث وتضم إنتاج أعمال فنيّة ومساهمات مطبوعة ومحاضرات إضافة إلى المعارض.

رس الكلاسيكيات وعلم النفس قبل أن يتحول اهتمامه إلى التصوير الفوتوغرافي في إيكول دي لا فوتوغرافي، آرليس، فرنسا، وكلية سلايد للفنون الجميلة، لندن، المملكة المتحدة.

تتنقل أعمال ماريو سانتاييا بين الوسائط، لتنقب بين مختلف طبقات المكان، وتطرح في الوقت ذاته أسئلة حول تقاليد التصوير الفوتوغرافي والفيديو والصوت والأعمال التركيبية.