الفنانون

تستخدم الفنانة الإيرانية غيتا ميه اللغة المرئية والمسموعة كأداة لتشكيل مساحة للتواص الإنساني والاندماج الثقافي.

يصنع غيّوم كسار كتبا فنيّة فريدة باستعماله قصاصات ورق صغيرة يجمعها من الشارع.

فؤاد الخوري فنان ومؤسس مشارك لمؤسسة الصورة العربية في بيروت.

الثنائي الفني فابيان جيرو ورافائيل سيبوني يعيشان ويعملان معاً في باريس منذ عام 2007.

درس فاتح المدرّس في أكاديميّة الفنون الجميلة في روما بين عاميّ 1954 و1960.

تعيش الكاتبة فاطمة الجرمن بين الإمارات ومدينة نيويورك

تتكون أعمال فاطمة بلقيس من التصوير الفوتوغرافي والفيديو والطباعة والأعمال التركيبية، وتقدم فيها وجهات نظر جديدة حول الروابط بين البشر وغير البشر، والتاريخ الحديث والزمن الجيولوجي، والسياسة والبيئة الطبيعية.

تشكل مواضيع الزمن وتاريخ الفن والذات الإنسانية بشتى أشكالها أهم الموضوعات التي تسعى البرازيلية فاليسكا لاستكشافها.

تقوم أعمال فاليا فتيسوف، التي تستخدم الملتمليديا التفاعلية والإنترنت، على استكشاف العلاقة بين الإنسان والآلة، حيث تبتدع وضعيات جديدة تعكس الطريقة التي نتعامل بها مع التكنولوجيا في حياتنا اليومية.

فان ثاو نغوين فنانة وسائط متعددة، تشمل ممارستها الرسم والأعمال التركيبية و"مجالات المسرح"، بما يتضمن ما تصفه بملامح من الأداء والصور المتحركة.

فخر النساء زيد عضو في "مجموعة دي" النخبوية في اسطنبول، قبل انضمامها إلى المشهد الفني في باريس عام (1940). وكانت جزءاً من حركة "مدرسة باريس"، ذات الطابع التجريدي التي رفضت الأساليب التقليدية الأكاديمية.

يستكشف فرانسيس أليس قضايا تتراوح بين الهياكل السياسية والحدود العابرة إلى أسئلة تتناول كيفية فهم الفرد لأشكال التمثيل الاجتماعي والأساطير الثقافية.

تستكشف أعمال فرح القاسمي السبل التي تلجأ إليها ثقافة المستهلك لجذب الناس، ولا سيما النساء، من خلال إطلاق وعود بالجمال وتطوير الذات.

منذ منتصف التسعينييات، اعتمد خوسيه في أعماله على الفيديو لاستكشاف جزء من اهتماماته التي تركزت حول المناطق النائية في أقصى الشمال.

تتنوع أعمال فلوة ناظر الفنية بين الطباعة الرقمية والكولاج، والمنسوجات والتصوير الفوتوغرافي، وتتمحور حول أسئلة تتعلق بالهوية العاطفية واتصالها بالسياقات المكانية والاجتماعية.