الفنانون

تعمل سيمرين غيل في العديد من المجالات مثل مجال التصوير الفوتوغرافي والنحت وعمل التشكيلات والكتابة والرسم.

سلمى وسفيان ويسي، فناني بينالي الشارقة 11، ترعرعا على الرقص سوية إلى أن فرقتهما الحياة.

بدأ عازف العود والمؤلف الموسيقي سمير جبران أداء العروض على المسرح منذ عمر 14 عاماً في مدينة الناصرة. انتقل عام 1991 إلى القاهرة لدراسة الموسيقى

أنتج سمير خداج مجموعة من اللوحات، والأعمال التركيبية، وكتب الفنان. تظهر في أعماله الآثار العميقة للحرب الأهلية في لبنان وملامح الضعف البشري في مواجهة المرض.

يتناول سمير صايغ، الخطّاط المحترف، الحروف العربيّة بشكل يتجاوز جماليّات فن الخط العربي التقليديّة، يقدمها كأشكال ورموز عالميّة فتتكوّن المعاني من العلاقات بين الخطوط.

كان مشروع سميرة بدران لبينالي الشارقة "إقامة طيبة!" استعارة بصرية ومادية يجسد ملامح الأسر وتضييق الخناق كما يتجليان في تجارب المرور عبر معبر قلنديا المزدحم الضيق بين رام الله و القدس.

عقب إنهاء دراستها عملت كازويو سيجيما في مكتب المعماري تويو إيتو، وفي 1987 فتحت الاستوديو الخاص بها.

تستخدم سينيثا مارسيل الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والأعمال التركيبية.

تستكشف أبحاث سهى حسن التواريخ الغامضة، والظروف المادية والآثار البيئية المرتبطة بالبيئة العمرانية، لا سيما المواقع الأثرية والتراثية.

تستكشف اللوحات وأعمال الفيديو التركيبية التي تنتجها سهى شومان قضايا الهوية والذاكرة بالتتناغم مع التجارب الشخصية والجمعية.

يصف أعضاء "سوبرفليكس" أعمالهم بوصفها "أدوات" تؤثر على سياقات معيشهم الاجتماعي والاقتصادي.

تهتم سوتشيترا ماتاي بدراسة الرموز المحلية والدور التاريخي للمنتجات التي يتم استخدام الأنسجة فيها، والتي تقوم من خلالها بابتكار أعمال مكونة من وسائط متعددة تستكشف العلاقة المعقدة بين التاريخ والذاكرة وبناء الهوية في مجتمعات الشتات.

كان سوتيمي هوريغوتشي من أوائل المعماريين الذين استقدموا الأشكال المعمارية الأوروبية الحديثة إلى اليابان، وكان خبيراً في طراز "سوكيا زوكوري" المعماري الياباني التقليدي الذي انتشر في أواخر القرن السادس عشر إبان مرحلة المقاطعات المتحاربة (فترة سينغوكو).

سورابهي شارما هي مخرجة مستقلة أنتجت وأخرجت ما يزيد على 10 أفلام روائية طويلة عُرضت في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وحصدت الكثير من الجوائز.