الفنانون

خلود العطيات انضمت إلى مؤسسة سلامة بنت حمدان آل نهيان في سبتمبر.

يعمل خليل من خلال التصوير الفوتوغرافي والفيديو لاستكشاف الرموز والقيود الاجتماعية والثقافية والسياسية من خلال التلاعب بمواد العرض الرسمية.

يتعاون خليل جريج وجوانا حاجي توما معاً كفنانين بصريين ومخرجي أفلام.

يتخذ خليل رباح من معرفته العميقة بالفن المعماري، منطلقاً لأعماله التي تقدّم رؤى بديلة تتحدى المفاهيم العامة والتوقعات.

يستخدم أراوجو مادتي الزيت والخشب التقليديتين لصنع أعمال تتعلق بتاريخ الرسم، والتصوير الفوتوغرافي والمنشورات والكتالوجات والمجلات والبطاقات البريدية والملصقات.

تمثّل لوحات تكلا من "سلسلة حطام" مساحة من الانفجار الاجتماعي.

يعمل مارتينات في مجال الفيديو والرسم والتصوير الفوتوغرافي والنصوص، يعتمد في أعماله على مواد موجودة بالأصل ثم يلجأ إلى تفكيكها والتلاعب بها.

خوسيه ماسيدا مؤلف موسيقي، وعازف بيانو، ومتخصص في الموسيقى الأثنية، كرّس حياته لفهم الموسيقى الشعبية الفلبينية ونشرها.

يعد الدكتور محمد يوسف من مؤسسي جمعية الإمارات للفنون التشكيلية، ورئيس لمجلس إدارتها لأكثر من دورة.

حائزة على دكتوراه في مجال المسكوكات المعدنية من كلية الفنون في القاهرة عام 2001.

د. ديفيد ديبوسا هو حالياً رئيس الدورات الخاصة بماجستير التقييم والمجموعات في كلية تشيلسي للفنون التابعة لجامعة الفنون في لندن.

ساندي هلال وأليساندرو بيتي كلاهما مهندستان معماريتان ومديرتان مشاركتان لجمعية دار للتخطيط المعماري والفني (DAAR) وهو مكتب معماري وبرنامج للفنانين المقيمين يجمع بين التأملات المفاهيمية والتدخلات المعمارية.

يجمع عمل دار النظريّات والمداخلات الفراغيّة والتعليم والتعلّم الجماعي والاجتماعات العامّة والتحديّات القانونيّة.

يختص مشروع "دار يوسف نصري جاسر للفن والبحث" متعدد الأوجه بالتبادل والإنتاج التعليمي والثقافي والزراعي في بيت لحم وخارجها.

دارين حطيط هي كاتبة وصانعة أفلام. تستكشف أفلامها سياسات الهوية والقضايا المتعلقة بالشتات العربي والإفريقي، وغالباً ما تستخدم عناصر من الخيال العلمي والواقعية السحرية.