حدائق دبي، 2017

هند مزينة
"حدائق دبي"، 2017
طبعة ســيانوتايب مع نص لتود ريس110
أبعاد مختلفة
بتكليف من مؤسســة الشارقة للفنون

نظرة عامة

تسبر هند مزينة موضوعات الذاكرة الثقافية، والتغيير، ومفهوم التراث. يعاين عملها في بينالي الشارقة 13 التغيير المتسارع الذي شهدته دبي في السنوات الماضية، مطورة طريقة "أركيولوجية بصرية" متأسسة على الحضور والملاحظة.

يرصد عملها "حدائق دبي" (2017)، المساحات الخضراء في دبي الطبيعية منها والاصطناعية، مقترحة وجهة نظر بديلة لمدينة تصفها وسائل الإعلام بمبالغة بأنها "قائمة على الإبهار". وغالباً ما تكون مناطق عامة أنشأت لأغراض تزينية، أو بوصفها أمكنة للاسترخاء والسكينة، أو حتى لاستخدامها كحواجز أو سواتر. تستخدم مزينة "السينوتايب"- وهي طريقة للتصوير بدون كاميرا كانت متبعة في منتصف القرن التاسع عشر- لإبراز النباتات المتواجدة في تلك المساحات، عن طريق وضع هذه النباتات على أوراق حساسة للضوء وإنتاج صور لها. وعوضاً عن التقاط الوثائق لدراسة النباتات المنتشرة في أرجاء المدينة أو تصنيفها، فإنّ عمل "حدائق دبي" يغتني بالبطء في أسلوبها، ويعكس تأملاتها وتفاعلاتها مع المدينة. الصور مصحوبة بنص للكاتب والمهندس المعماري تود ريسز، والذي تركز أعماله على مدن الخليج.

شارك هذا الشخص في بينالي الشارقة 13.

حدائق دبي

هند مزينة
2017

طبعة ســيانوتايب مع نص لتود ريس110
لقطة من العمل الفني
بتكليف من مؤسســة الشارقة للفنون

عرض جميع الصور
حدائق دبي Image

هند مزينة
2017

طبعة ســيانوتايب مع نص لتود ريس110
لقطة من العمل الفني
بتكليف من مؤسســة الشارقة للفنون

 Image

هند مزينة
2017

طبعة ســيانوتايب مع نص لتود ريس110
لقطة مفصلة عن العمل الفني
بتكليف من مؤسســة الشارقة للفنون

إغلاق الصور
 Image

مواضيع ذات صلة