سيرة ذاتية

حقق جيريمي بيلي شهرة واسعة بفنه الذي يعتمد على الوسائط الجديدة، وهو بودكاستر (مدوّن صوتي)، ورئيس قسم الخبرة في "فريشبوكس"، وله أن يوصف بالاشتراكي المغامر. يؤمن بيلي أن التكنولوجيا، التي تعرضت لإساءة الاستخدام على نحو إبداعي، تتيح لنا جميعاً الشهرة.

أدّى وعرض بيلي في العديد من المعارض الفردية والجماعية، بما في ذلك "أنا نشأت على الإنترنت"، متحف الفن الحديث في شيكاغو (2018)؛ مهرجان الفن الجديد، المتحف الوطني للفن المعاصر، لشبونة (2018)؛ فيوتشر شوب_أبوب-آب ستور، بينالي سيول ميديسيتي (2018)؛ (possible selves: queer foto vernaculars)، متحف كلية ويليامز للفنون، ويليامزتاون، الولايات المتحدة (2018)؛ اختبار الدخان، ذا موفينغ ميوزيم، لندن (2017)؛ مبنى العالم، ترينيتي سكوير فيديو، تورونتو (2017)؛ شيء كبير قادم، باري ناديمي غاليري، تورنتو (2016)؛ وإلكترونيك سوبرهايوي، وايت تشابل غاليري، لندن (2016).

حصل بيلي على العديد من الجوائز، منها: بريكس ديفارتي، مهرجان آن آربون السينمائي، الولايات المتحدة (2009)؛ أفضل عرض، بينالي إيفرسون، متحف إيفرسون، سيراكيوز، الولايات المتحدة (2006) وجائزة زمالة دوروثي شافر، سيراكيوز (2005). شارك في إقامات ذا موفينغ ميوزيم، اسطنبول (2014)؛ برنامج الإقامة للفنانين في كوارتيير21، ميوزيم كوارتيير، فيينا (2013)؛ و"فاكت"، ليفربول، المملكة المتحدة (2012).


يقود بيلي في "فريشبوكس" فرق التصميم أصحاب الخبرة، التي تساهم في تطوير المهنيين العاملين لحسابهم الخاص، في حين ساعدت مدونته الصوتية غير المكتملة "غودبوينت"، من خلال تعاونه فيها مع الفنان رافائيل روزندال، الآلاف من المستمعين المبدعين. أسس بيلي "لين آرتيست" في عام 2016، وهو مسرّع فني يساعد الفنانين على تصميم وإطلاق الأفكار الإبداعية التي تتحدى التقاليد المكرّسة لجعل العالم مكاناً أفضل.

بيلي حاصل على شهادة الماجستير في دراسات الوسائط الفنية من جامعة سيراكيوز، الولايات المتحدة (2006). ولد عام 1979 في تورونتو، حيث يقيم ويعمل.

المشاركة في فعاليات مؤسسة الشارقة للفنون:
الفن في زمن القلق (2020)

مواضيع ذات صلة

جيريمي بيلي

الفن في زمن القلق

"الفن في زمن القلق" من أهم المعارض في المنطقة التي تتطلع إلى استكشاف الفن في عصر الانترنت. يفتح المعرض أبوابه أمام الجمهور اعتباراً من 26 يونيو 2020 فما بعد.