أندرو نورمان ويلسون

سيرة ذاتية

أندرو نورمان ويلسون صانع أفلام وفنان وقيّم يعمل في الفيديو والفوتووغراف والأداء والنحت. يقارن في عمله الأحداث التاريخية والمعاصرة في مسعى منه إلى مساءلة التسلسل الهرمي للشركات، وتصنيف العمل، واستخدامات التكنولوجيا وتأثيراتها.

قدّم ويلسون العديد من المعارض الفردية، منها: لافندر تاون سندروم، أورديت، ميلان (2020)؛ (جمعية براونشفايغ للفنون)، ألمانيا (2019)؛ سيتشويشن، فوتوميوزيم وينترثور، سويسرا (2019)؛ كوداك، دوكيومنت، شيكاغو (2019)؛ أجساد رقمية، أندرو نورمان ويلسون، إم إس يو برود، إي.لانسينغ، الولايات المتحدة (2017)؛ بريتينس، هيومان ريسورسسز لوس أنجلوس (2017)؛ والاختيار الاصطناعي، بليموث روك، زيورخ (2015).
وشارك في معرض جماعية،منها: صناعة الصورة، لوما آرل، فرنسا (2018)؛ التقنية وأدب الوسائط، كونستليرهاوس شتوتغارت، ألمانيا (2017)؛ أرض الأحلام، متحف ويتني للفن الأميركي، نيويورك (2017)، وبينالي غوانغجو (2016).

شكّلت أعمال ويلسون جزءاً من مقتنيات متحف الفن الحديث، نيويورك؛ المركز الوطني للفنون التشكيلية، باريس - لا ديفينس؛ متحف ويتني للفن الأميركي، نيويورك؛ متحف الفن الحديث في وارسو؛ معهد الفن المعاصر في ميامي، مقتنيات ستولبون، شيكاغو؛ مقتنيات لامبرت، أفينيون، فرنسا؛ ومؤسسة كاديست، باريس.



نال العديد من الجوائز، منها جائزة فاوند فوتيج من معهد الصوت والصورة، مهرجان روتردام السينمائي الدولي (2019)، وزمالة ماجستير الفنون الجمييلة في ديدالوس (2011). شارك ويلسون أيضاً في العديد من برامج الإقامة، بما في ذلك: إقامة لابيك للفنانين، فيفي، سويسرا (2020)؛ زمالة أكاديمية شلوس سولتيود، شتوتغارت، ألمانيا (2015) ؛ إقامة إيمباكت للفنانين، أوتريخت، هولندا (2013).

منذ عام 2012، وهو يحل أستاذاً زائراً ضمن أعضاء هيئة التدريس في مؤسسات مثل ذا كوبر يونين؛ جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس؛ مدرسة بارسونز للتصميم؛ جامعة ييل؛ الأكاديمية الملكية للفنون، لاهاي؛ وأكاديمية الفنون الجميلة هلسنكي.

حصل ويلسون على درجة البكالوريوس في التلفزيون والراديو والسينما من كلية نيوهاوس للاتصالات، جامعة سيراكيوز، الولايات المتحدة (2006)، وماجستير الفنون الجميلة من كلية معهد الفنون في شيكاغو (2011).

من مواليد 1983 في كينبونكبورت، الولايات المتحدة، يقيم ويعمل حالياً في أوروبا وأميركا.

المشاركة في فعاليات مؤسسة الشارقة للفنون:
الفن في زمن القلق (2020).