سيرة ذاتية

يستكشف الفنان والمخرج جون رافمان مفارقات الحداثة في أعماله النحتية، والتركيبية، وأعمال الفيديو. ومع الاحتفاء بالتجربة الراهنة ونقدها، يسلط عمله الضوء على قدرة أدواتنا التقنية وغيرها من أشكال الوساطة في إبعادنا عن أنفسنا.

تتضمن المعارض الفردية التي أقامها رافمان مؤخراً: المسافر الذهني، مؤسسة مودينا للفنون البصرية، إيطاليا (2018)؛ دريم جورنال "16-17"، غاليري سبرويث ماغيريث، برلين (2017)؛ لدي عشرة آلاف عين مركّبة وكل منها يدعى المعاناة، متحف ستيديليك، أمستردام (2016). وقد تم عرض أعماله في المعارض الجماعية في معهد الفن المعاصر في بوسطن (2018)؛ هاوس دير كونست، ميونيخ (2018)؛ بينالي الشارقة 13 (2017)؛ مؤسسة كي 11 للفنون، شنغهاي (2017)؛ متحف كياسما، هلسنكي (2017)؛ المركز الدولي للتصوير الفوتوغرافي، نيويورك (2014)، ومركز أولينس للفن المعاصر، وغيرها. تمثل أعماله جزءاً من مقتنيات: متحف دالاس للفنون؛ جي.بول غيتي تراست، لوس أنجلوس؛ ماركو، روما؛ مودينا موسيت، استوكهولم؛ متحف مونتريال للفنون الجميلة؛ ومتحف مونتريال للفن المعاصر، ومتحف ستيديليك، أمستردام.

وقد وصل رافمان إلى القائمة القصيرة لجائزة سوبي (2015، 2018)، وحصل على منحة الفنون الإعلامية، مجلس كندا للفنون (2012)؛ منحة برنامج مساعدة صانعي الأفلام، المجلس الوطني للسينما في كندا (2010)، ومنحة البحوث والإبداع، مجلس الفنون والعلوم الإنسانية، كيبيك (2008)..

وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الفلسفة والآداب من جامعة ماكغيل في مونتريال (2004)، وماجستير في الأفلام والفيديو ووسائل الإعلام الجديدة من كلية معهد شيكاغو للفنون (2008). ولد في عام 1981 في مونتريال، حيث لا يزال يعيش ويعمل.

المشاركة في فعاليات مؤسسة الشارقة للفنون:
الفن في زمن القلق (2020)
بينالي الشارقة 14
بينالي الشارقة 13

مواضيع ذات صلة

جون رافمان

الفن في زمن القلق

"الفن في زمن القلق" من أهم المعارض في المنطقة التي تتطلع إلى استكشاف الفن في عصر الانترنت. يفتح المعرض أبوابه أمام الجمهور اعتباراً من 26 يونيو 2020 فما بعد.