بينالي الشارقة 10
حبكة لبينالي

يصنع غيّوم كسار كتبا فنيّة فريدة باستعماله قصاصات ورق صغيرة يجمعها من الشارع.

درس فاتح المدرّس في أكاديميّة الفنون الجميلة في روما بين عاميّ 1954 و1960.

أسس المجموعة كلٌّ من شاينا أناند وأشوك شوكوماران وتتمحور أعمالها حول الثنائيات مثل الفن واللا فن، أو أسواق السلع والثقافة الحرة، أو الفردي والمؤسسي.

كامران شيرديل شخصيّة مهمّة في السينما الايرانيّة الجديدة وفي مدرسة صناعة الأفلام الوثائقيّة في إيران.

كريم عينوز مخرج أفلام وفنان برازيليّ جزائريّ. حاصل على شهادة في الهندسة المعماريّة من جامعة برازيليا وشهادة في الدراسات السينمائيّة من جامعة نيويورك.

تدرّس كلاوديا جوكوفتش في قسم شتاينهاردت للفن في جامعة نيويورك حيث حصلت على شهادة الماجستير في الفنون الجميلة في عام 2000.

ولِد يوسف أ. لطيف باسم ويليام إيمانويل هادلستون في 9 أكتوبر 1920 في تشاتانوغا، تينيسي ومن ثمّ انتقل مع عائلته إلى ديترويت في 1925.

ليز موغل فنانة متعددة الأساليب تتناول في عملها الفراغات الدقيقة بين الفن وجغرافيا الثقافة.

تستخدم ليليانا بورتر تشكيلة غريبة من الدمى وتماثيل الحيوانات والبشر لتصنع من خلالها أعمالا تتصف بحس دعابة طريف وساخر يماثل الحالة الإنسانية بأسلوب مجازي.

يخلط سوندررز التصوير الفوتوغرافي والرسم والتصوير وأسلوب روتوسكوب في صناعة الرسوم المتحرّكة لتصميم أعمال متعددة الطبقات ومتميّزة في عمليّة صناعتها والتي تستحضر أيقونات سينمائيّة وتاريخ الفيلم.

أكمل لومباردي شهادة البكالوريوس في تاريخ الفن من جامعة سيراكيوز في 1974.

تستكشف لوحات وطبعات ماري-ألين كوفا المبتكرة مساحات تخيّليّة، واقعيّة ورمزيّة في آن معا، وتستكشف أعمالها الحديثة موضوعات من مثل العنف وفقدان الثقة بالذات في المجتمعات المعاصرة.

عمل ماريلو ليمنز وريتشارد إبغي، منذ 2002، على تطوير ممارسة تعتمد على البحث وتضم إنتاج أعمال فنيّة ومساهمات مطبوعة ومحاضرات إضافة إلى المعارض.

يمكن فهم أعمال مالك أوهانيان على أنّها مجموعة مساحات ملموسة ومفهومية تركّز على مفهوم الزمن.

تستخدم مريم غاني الفيديو والتركيب و الأداء والتصوير الفوتوغرافي والنص المكتوب لدراسة أفكار المكان والهوية والمجتمع والتاريخ في أعمال عادة ما تشتمل على بعد من الحوار العام.