يستخدم جاوشينغ آرثر ليو التقنيات الرقمية في أعمال الفيديو التركيبية التي ينجزها لكي يجري عملية تحويل على بنية الواقع وتمثيلاته.

منذ عام (2005)، عمل جو تان من خلال مشروع "الكلمات الرئيسية"، على استكشاف الأنشطة المرتبطة باللغة، والبحث الجماعي، والفضاء العام والإنتاج المعرفي، عبر العديد من المناهج العملية في ممارسته الفريدة.

تعرف جولي ميرتو بلوحاتها الضخمة أو جدارياتها التي تتوازن على سطحها المخططات الجغرافية والخرائط والأشكال المعمارية للمدينة.

حسن خان هو فنان وموسيقي وكاتب.

رائد في الفن المفاهيمي والتجريبي في الشرق الأوسط، استكشف منذ سبعينيات القرن الماضي الشكل والزمن والفعل الاجتماعي والأنظمة الحسابية.

تكشف أعمال داميان أورتيغا مشاركته الطويلة في العمارة والبناء غير الرسمي وأنظمة الاتصالات.

تعمل روان أبو رحمة وباسل عباس معاً في مجموعة من الممارسات التي تتضمن الصوت والصورة والعمل التركيبي وعروض الأداء.

تهتم أعمال رودني مكملين المتعددة الوسائط بقضايا مثل اللامساواة الاقتصادية، والهوية في المجتمع الأميركي المعاصر.

بالاعتماد على تجاربه وأبحاثه الذاتية، يستكشف ريان تابت السرديات التي تقدم مفهوماً بديلاً للأحداث الاجتماعية السياسية الكبرى.

تجمع ممارسات ريركريت تيرافانيجا الذي يعرف على نطاق واسع كأحد الفنانين الأكثر تأثيراً على جيله.

ريم القاضي فنانة متعددة التخصصات، تقوم باستخدام الصور والنصوص والأغراض، وهي عادة ما تتطرق إلى الجسد كمؤشر متواصل ومتداخل في ظروف غير ثابتة.

يطرح عمل آيرين أناسطاس ورينيه جابري أسئلة عن الحالة الإنسانية وسط عالم متزايد من السرعة وعلى نطاق الأتمتة الذاتية والتجميع عن طريق انتزاع الملكية.

تلقت سلوى روضة شقير الفنانة الحداثية تدريبها مع الفنانين مصطفى فروخ وعمر أنسي.

تستخدم سينيثا مارسيل الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والأعمال التركيبية.

تجسد أعمال عبد الحي مسلّم زرارة، ذات البعد السياسي الراسخ، التزامه الشخصي بالنضال الفلسطيني من أجل الحرية والسلام.