لكي تعكس اهتمامه بالرياضة والرسم، كثيراً ما تشير أعمال غاري سيمونز إلى تلاقي ثقافة البوب والعرق والطبقية.

فخر النساء زيد عضو في "مجموعة دي" النخبوية في اسطنبول، قبل انضمامها إلى المشهد الفني في باريس عام (1940). وكانت جزءاً من حركة "مدرسة باريس"، ذات الطابع التجريدي التي رفضت الأساليب التقليدية الأكاديمية.

تتداخل الممارسة الفنية للفنانة لالا روخ مع التزامها الطويل بالتعليم والنشاط الاجتماعي والموسيقى الكلاسيكية في جنوب آسيا، وهو الالتزام الممتد منذ نحو خمسين عاماً، ويتضمن ارتباطها بالمؤتمر الشامل للموسيقى الباكستانية (1960)، وإنشاءها وإشرافها على إدارة شهادة الماجستير في الفنون البصرية في الكلية الوطنية للفنون بلاهور، ومساهمتها في تأسيس منتدى دعم المرأة (1981)، وصندوق "فناني وصل" لدعم الفنانين (2000).

يعمل لي كيت باستخدام المواد اليومية مثل الأنسجة والورق المقوى ليعكس طقوس العيش اليومية والاستعمالات التي نحددها لتلك المواد.

تستخدم لينيت يادوم بواكي التصورات التقليدية للرسم مثل الخط والألوان ومقياس الرسم جنباً إلى جنب مع موضوعات وتقنيات الرسم المعاصرة.

تعكس أعمال ليونور أنتونيس اهتمامها بالأبعاد الاجتماعية والسياسية والفلسفية للحرف اليدوية.

تتميز أعمال مارك برادفورد بلوحات الكولاج واسعة النطاق والمنحوتات الضخمة المتكونة من طبقات غامضة، والتي يشكلها الفنان من مواد جمعها من البيئة الحضرية في مسقط رأسه في ساوث سنترال بلوس أنجلوس.

تحقق أعمال مايكل جو الفنية في مفاهيم الهوية والمعرفة في هذا العالم الهجين والمعاصر. وكثيراً ما تمتزج أعماله الفنية وتتعارض لتبدو كعناصر متباينة مثل العلم والدين، والواقع مقابل الخيال، والثقافة العالية والمنخفضة.

تمتاز تجربة محمد كاظم باستعمال العناصر المختزلة ضمن أنماط متكررة.

منذ عام (2002)، عمل فريق ميكسرايس مع مجتمع من العمال المهاجرين في ماسوك، وهي منطقة صناعية خارج سيول.

حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة عام (1994) من جامعة سيؤول القومية في كوريا وحصلت على ماجستير الفنون الجميلة من "Städelschule" في ألمانيا، عام 1999.

يان فو هو فنان تتجسد ممارساته المفاهمية في الأشكال الملموسة وغير الملموسة، وغالباً ما تستكشف أعماله السرد الشخصي عبر تقاطعاته مع التاريخ الجمعي.