المقتنيات

ينشئ أحمد غصين في عمله الجديد “المرحلة الرابعة” (2015) بنية واحدة من الوهم والخرافة تجمع عوالم ثلاثة يشكل هو نفسه جزءاً منها: السينما، والسحر والتغيرات التي طرأت على الطبيعة في جنوب لبنان.

بالتركيز على موقع الشارقة الذي يشرف على مضيق هرمز والتوترات التاريخية حول النفوذ في تلك المنطقة، يستكشف فيلم الرسوم المتحركة هذا أفكارًا تتعلق بالسيطرة والصراع.

إن مشروع باني عبيدي "الموت عند زاوية 30 درجة" مشروع طموح يشتمل على وسائط فنية متعددة ويقوم على قصة خيالية لرجل سياسي بسيط يحاول أن يفوض أحداً لإنشاء تمثال رسمي عام له.

فـي أوائل الستينات فـي لبنان صممت مجموعة من الطلاب فـي جامعة هايغازيان الأرمنية، بقيادة أستاذ الرياضيات مانوغ مانوغيان عدداً من الصواريخ وأطلقتها لاستكشاف الفضاء ودراسته.

تنقّب فيديوهات أكرم زعتري وأفلامه ومطبوعاته ومنشوراته الفوتوغرافية في البيئات الطبيعية الماضية، ويعيد تنظيم المكتشفات في سردياته الحالية.

أنتج الشاعر والناقد والفنان أحمد مرسي، المعروف بإنتاجه الغزير، مجموعة شاملة ومتنوعة من الأعمال منذ الأربعينيات وحتى اليوم. ورغم أنه عاش في نيويورك منذ عام 1974، إلا أن ممارسته الفنية وأسلوب عمله، التي ترتبط باستمرار بصداقاته وصلاته مع أقرانه في العالم العربي، أظهرت وما زالت حباً لمسقط رأسه الإسكندرية.

خلال بحثها في الحرب الباردة، عثرت براجكتا بوتنيس على مناظرة إيديولوجية بين نائب الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون والزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف في الافتتاح الكبير للمعرض الوطني الأميركي في موسكو (1959).

يؤشر هذا العمل الذي يعتمد من الجدران أساساً لعرضها، إلى أسلوب فرمانفرمايان المعروف في سياق فن الموزاييك التقليدي الإسلامي.

يؤشر هذا العمل الذي يعتمد من الجدران أساساً لعرضها، إلى أسلوب فرمانفرمايان المعروف في سياق فن الموزاييك التقليدي الإسلامي.

وتعكس إيتيل عدنان، من خلال الرسم، علاقتها الخاصة بالطبيعة بوصفها كائناً حياً، حتى تصبح كل واحدة من تلك اللوحات تعبيراً عن لقاء مع الطبيعة.

وتعكس إيتيل عدنان، من خلال الرسم، علاقتها الخاصة بالطبيعة بوصفها كائناً حياً، حتى تصبح كل واحدة من تلك اللوحات تعبيراً عن لقاء مع الطبيعة.

تعكس إيتيل عدنان، من خلال الرسم، علاقتها الخاصة بالطبيعة بوصفها كائناً حياً، حتى تصبح كل واحدة من تلك اللوحات تعبيراً عن لقاء مع الطبيعة.

لوحات كريشنان سي ومنحوتاته على الطوب تسجل لحظات حميمة من الحياة اليومية في المدينة، وقصصاً تروي علاقاته بالناس والأشياء.