المقتنيات

نحت مروان رشماوي بدقة، خارطة أرضية مسطحة لمدينة بيروت، على شكل أحجية مكونة من 60 قطعة مطاط كثيفة تمثل أحياء بيروت البارزة البالغة 60 حيّاً.

يقترح هذا المشروع مصالحة محتملة بين عمل الأركيولوجي والشاعر، بين الصور الحديثة والنصوص القديمة.

دخل لبنان منذ عام 2010 مرحلة جديدة. ففي حين اجتاحت الاضطرابات المنطقة برمتها، لا يزال البلد في حال من الركود، وأصبح حاضرنا مهدداً بالأخطار الكامنة جراء العداوات المنتشرة.

مقابل هذه الخلفية التاريخية، يتمحور عمل الفنان المعنون “تقمص” (2015) حول النساء الكوريات من الجيل نفسه، واللواتي عشن في إيران قبل أكثر من 40 عاماً.

العمل يوثيق تًجسد الثَّقافة وانعكاسها على الرُّوح المحليَّة للمنازل السَّكنيَّة فـي إمارة دبي.

ترتحل الصور عادة دون أن تُثْقل بعبء الأمتعة. لندرس على سبيل المثال شكل طرد فيديكس الذي ارتحل أكثر من الرزمة نفسها؛ فالصندوق لم يصل إلى وجهته أبداً.

جامستل مستوطنة قديمة منحوتة في جبال داغستان، ومنذ بداية الخمسينيات في القرن الماضي هجرها جميع سكانها وانتقلوا إلى مزارع جماعية ولم يتبق بها اليوم سوى شخص واحد.

تعكس إيتيل عدنان، من خلال الرسم، علاقتها الخاصة بالطبيعة بوصفها كائناً حياً، حتى تصبح كل واحدة من تلك اللوحات تعبيراً عن لقاء مع الطبيعة.

"جلسة" عبارة عن فيديو لثلاث صور فنية تكوّن وحدة واحدة في الأماكن المدنية للشارقة والصحراء.

في خارج المكان يرصد ريتسي جيل المهاجرين الثاني في باريس، حيث يتصارعون مع مشاعر النزوح.

يتكون العمل من ثمانية أعمال فـيديو وخريطة مطبوعة.

ترصد بشرى خليلي في سلسلة مستمرة لها بعنوان "خريطة سفر" 2008-2010، سجلات الرحلات من شمال أفريقيا إلى أوروربا.

“دراسات تراثية” (2015) هي سلسلة جديدة للفنانة تقوم على مواد متحفية وأعمال فنية وعناصر قائمة من الماضي. وعلى الرغم من أن الأعمال الفنية لا تحمل دوماً تشابهاً مادياً بتاريخها الذي اشتقت منه، فإنها تتشارك عدداً من المشاغل المشتركة.

“دراسات تراثية” (2015) هي سلسلة جديدة للفنانة تقوم على مواد متحفية وأعمال فنية وعناصر قائمة من الماضي. وعلى الرغم من أن الأعمال الفنية لا تحمل دوماً تشابهاً مادياً بتاريخها الذي اشتقت منه، فإنها تتشارك عدداً من المشاغل المشتركة.