المقتنيات

استخدم هراير سركيسيان تقنيات التصوير الوثائقي، لتسليط الضوء على تعقيدات القضايا الاجتماعية والسياسية، محاولاً معرفة الطرق التي يمكن للتصوير أن يكون من خلالها، وسيطاً يحدد قراءة الحقائق.

تأتي طبعات الشاشة على شكل ستارة جدارية طوطمية طويلة، أُخذت من محتوى جهاز الألعاب "أتاري 2600"، وقد جرى تعديلها يدوياً من قبل الفنانين.

تأتي طبعات الشاشة على شكل ستارة جدارية طوطمية طويلة، أُخذت من محتوى جهاز الألعاب "أتاري 2600"، وقد جرى تعديلها يدوياً من قبل الفنانين.

كانت سميحة بيركسوي شخصية رائدة في المشهد الثقافي التركي، وسليلة عائلة فنية بدأت مسيرتها الفنية ممثلةً، ولعبت العديد من الأدوار البارزة في السينما والأوبرا والمسرح، بما في ذلك أول إنتاج أوبرالي احترافي في تركيا، و أول فيلم تركي ناطق. ورغم بدئها الرسم في عمر مبكر، إلا أن تحويلها له من شأن شخصي إلى رهان جمالي جاء في مرحلة متأخرة من عمرها.

في "سياحة داخلية 2"، تستكشف الفنانة مها مأمون صورة الأهرامات المصرية (الخالدة) التي تعرض في سياق صناعة السياحة، والتي يمكن تحدّيها من خلال إعادة صياغتها في سرد حضاري يسلط الضوء على تشعب اتجاهاتها السياسية والتاريخية والاجتماعية.

في هذا الفيديو نرى سارة أبو عبد الله ترسم على الجسم الخارجي لسيارة مهشمة باستخدام دهان وردي فاتح.

لن يلبث المتفرج أن يشعر بالحيرة إزاء هذا العمل الذي يبدو أنه أضنى الفنانة وهي تدخل المسامير بين شالين.

ما تقدمه إيتيل في بينالي الشارقة 12 يركز على أعمالها من اللوحات والسجاد، والتي تشرع على حوراها الحثيث مع الطبيعة واللون والتجريد.

أثناء زيارتي للشارقة في شهر أغسطس 2012، زرت سينما متهالكةً في مدينة خورفكان. كان المبنى مليء بالحروف التي بدت في حالة من الاضمحلال، تموت موتاً بطيئاً.

تعكس لوحات ومنحوتات شوقي شوكيني صوراً من ذكريات طفولته المرتبطة بالمشاهد الطبيعية في جنوب لبنان.

يتتبع العمل سلسلة من الأحداث التاريخية بدءاً من القرن السابع عشر بما ساد فـيه من الإيديولوجية السارماتية لدى النبلاء البولنديين.

"الأرض" فيلم ليوسف شاهين 1969، عن رواية "الأرض" لعبد الرحمن الشرقاوي سنة 1968، والتي تستكتشف نضال مصر ضد الاحتلال البريطاني عام 1930 في زمن كان العالم فيه يعاني من الكساد الاقتصادي.

تعلم فاتح المدرس الرسم بمفرده وعاش معظم حياته في سوريا ودرس فيها، باستثناء بعض السنوات التي أمضاها في أكاديمية الفنون الجميلة في روما في أواخر الخمسينيات وكلية الفنون الجميلة في باريس في السبعينات، ثم عاد بعدها إلى سوريا ودرّس في جامعة دمشق.

في عملها "مكنسة كهربائية"، نجد سعادة تنظف تلال صحراء فلسطين القاحلة شاغلة أسلوبها من المسافة باتجاه الكاميرا الساكنة.