الفنانون

كيلين ويلسون-جولدي كاتبة وناقدة متفاوتة في الوقت الذي تقضيه بين بيروت ونيويورك.

من خلال العمل على مجموعة واسعة من الوسائط، بما فيها الرسم والأعمال التركيبية وعروض الأداء، يتناول كيمانغ وا ليهولير الروايات التاريخية لسكان جنوب أفريقيا الأصليين وعواقب التفرقة العنصرية.

فنانة إيطالية برعت في لفت انتباه جمهورها بأعمالها المرحة والاحتفالية مع استحضار حالة الفشل والانهيار التي لا مفر منها في نفس الوقت بأسلوبها الذي يتسم بالتناقض.

تعمل لاريسا بشكل رئيس في مجال الأفلام وتنتج أيضاً الأعمال التركيبية والصور الفوتوغرافية والمنحوتات. ترتكز أعمالها على المساحة الواهية بين الخيال والواقع، وفي أعمالها الأخيرة، باتت تستخدم الخيال العلمي لمعالجة القضايا الاجتماعية والسياسية في الشرق الأوسط.

يقود‭ ‬هذه‭ ‬الفرقة‭ ‬سعد‭ ‬ثامر‭ ‬الذي‭ ‬يعزف‭ ‬فيها‭ ‬أيضاً‭ ‬على‭ ‬آلات‭ ‬النقر‭ ‬ويشارك‭ ‬بالغناء،‭ ‬في‭ ‬حين‭ ‬يعزف‭ ‬باسم‭ ‬حوار‭ ‬على‭ ‬الجوز،‭ ‬وكريستيانا‭ ‬فوخس‭ ‬على‭ ‬الكلارينت‭ ‬والباص‭ ‬كلارينت،‭ ‬وجاري‭ ‬سينغالا‭ ‬على‭ ‬البيانو‭.

تتداخل الممارسة الفنية للفنانة لالا روخ مع التزامها الطويل بالتعليم والنشاط الاجتماعي والموسيقى الكلاسيكية في جنوب آسيا، وهو الالتزام الممتد منذ نحو خمسين عاماً، ويتضمن ارتباطها بالمؤتمر الشامل للموسيقى الباكستانية (1960)، وإنشاءها وإشرافها على إدارة شهادة الماجستير في الفنون البصرية في الكلية الوطنية للفنون بلاهور، ومساهمتها في تأسيس منتدى دعم المرأة (1981)، وصندوق "فناني وصل" لدعم الفنانين (2000).

لانتيان شيه فنان يعمل على إنتاج الصور والأغراض والقصص والحالات.

تعتمد مايسترو على عدد من الوسائط من بينها التركيب والأصوات والفيديو والكتب والنصوص لصنع أعمال تستكشف ثنائية التجربة الإنسانية وقوة الطبيعة.

ولِد يوسف أ. لطيف باسم ويليام إيمانويل هادلستون في 9 أكتوبر 1920 في تشاتانوغا، تينيسي ومن ثمّ انتقل مع عائلته إلى ديترويت في 1925.

تتفاعل لطيفة إيش أخش مع القضايا السياسية والثقافية من خلال الأشياء والصور والنصوص التي تطرح الأسئلة حول المعنى والمظهر. ويشكل المشاهد مكوناً رئيساً في عملها.

توظّف لميا جريج الوثائق الأرشيفية والعناصر المتخيلة لكي تتأمل في العلاقة بين القصص الفردية والتاريخ الجماعي.

تعالج لوبينا حميد قضايا الهوية في رسوماتها ومطبوعاتها وأعمالها التركيبية، وتحتفي بالإبداع الأسود، والمساهمات الثقافية.

قدّمت لورا ليما مجموعة من الأعمال العصية على التصنيف والمعايير في الأداء والنحت والرسم.

الفن هو حقيقة تجريبية في علاقات الأشياء بالأشياء فيما يتعلق بالبشر، ولا يعتمد على الأسبقية التاريخية لأي من الاستعمال أو الشرعية. لورنس فينر

تطوّرت أعمال الفنان لوران جراسو من خلال شغفه بالطاقة الكهرومغناطيسية، وموجات الراديو، والضوء، والصوت، والنشاط الخارق للطبيعة والظواهر العلمية التي تحدث بشكل طبيعي.