الفنانون

تسعى الفنانة الشابة ريم الغيث في أحد أعمالها الذي يحمل عنوان "دبي: ماذا تبقى من أرضها؟" والذي يتألف من جزئين أحدهما موقع للبناء و آخر مجسم مجرد.

ريم القاضي فنانة متعددة التخصصات، تقوم باستخدام الصور والنصوص والأغراض، وهي عادة ما تتطرق إلى الجسد كمؤشر متواصل ومتداخل في ظروف غير ثابتة.

ريم سعيد مواطنة إماراتية شغوفة بالتصوير الفوتوغرافي.

ريم فلكناز مصورة فوتوغرافية وصانعة أفلام. تستكشف من خلال أعمالها الفنية تركيبة الثقافة الإماراتية والطبيعة العابرة للمقيمين فيها.

يطرح عمل آيرين أناسطاس ورينيه جابري أسئلة عن الحالة الإنسانية وسط عالم متزايد من السرعة وعلى نطاق الأتمتة الذاتية والتجميع عن طريق انتزاع الملكية.

تتضمن مسيرة ريوتشي ساكاموتو الفنية الأعمال الإلكترونية الرائدة، وأعمال الروك والموسيقى الكلاسيكية العالمية، بما في ذلك الأوبرا.

المؤلف الإلكتروني وفنان المرئيات الياباني الرائد ريوجي إيكيدا يركز على الخصائص الأساسية للصوت نفسه، وعلى أنّه مرئي كالضوء بفضل كل من الدقة الرياضية والجماليات الرياضية.

ترتبط الممارسة الفنية لزارينا بهيمجي مع مسائل القوة وقابلية التأثر والعالمية والألفة في المؤسسات، وذلك من خلال الوسائط المتنوعة للتصوير الفوتوغرافي والأفلام والأعمال التركيبية.

زاني بيغ، ولِدت في 1972. هي فنانة متعددة الاختصاصات، تتناول أعمالها سياسات الفراغ وهندسته المعماريّة.

تستكشف التفسيرات النسجية للفنانة التشكيلية زنوبيا بيلي علم الأساطير المعاصر، والثقافة الإفريقية القديمة والجماليات البصرية للقرن العشرين التي تخص "المرح الكوني".

تخرّج زياد دلّول من كليّة الفنون الجميلة، دمشق في 1977 ومن ثم درس في إيكول ناسيونال سوبيريور ديزآر ديكوراتيف في باريس، حيث يعيش منذ ذلك الوقت.

يستخدم المصور زياد عنتر الصور الفوتوغرافية والفيديو في أعمال تكشف عن البنية السياسية والاجتماعية التي تؤثر على الحياة اليومية.

تروي زينب الهاشمي القصص في أعمالها، مستكشفة بمواد وتقنيات جديدة في كلّ عمل تنخرط فيه.

حتى عام (2004)، ظلّ عمل زينب سديرة الفني يحاكي قضايا تخص اللغة ورواية القصص باستخدام التصوير الفوتوغرافي والفيديو.