المشاريع

تتأمل أعمال دانيال جنادري في العلاقة بين التجربة البصرية، والذاكرة، والحركة، والمشهد الطبيعي.

تشكّل نظم المعرفة وتناقلها عبر الزمن محور انشغالات أفلام كريستوف كيلر وأعماله التركيبية.

تمثل أعمال خريستودولوس بانيوتو، دراسات متأنية في الوهم، والمظهر، والهالة، والإغواء.

أتت محاولات باسم مجدي الأولى مع الرسم، قبل أن تتطور تدريجياً من خلال التجريب مع وسائط عدة.

يتخذ باريش دوغروسوس من مخلفات الماضي القريب نقطة انطلاق في أعماله، والتي تتمحور حول مساحات تتواجد فيها عناصر متشظية، شأن المقاطع المعثور عليها والمواد العسكرية، والتحف والرموز الأثرية، فيتعاطى معها في سياق تتابعي أو يصوغها على هيئة هاجس يتخيل المستقبل القريب.

على مدى السنوات العشرين الماضية، طورت كل من جنيفر ألورا وغيليرمو كالزاديا جملة من الأعمال تستكشف الحياة السياسية المعاصرة، والمنتجات الثقافية والتاريخ الآثاري

لعل الأعمال التركيبية الضخمة التي تنبع من ممارسة تعتمد على الاستكشاف الحميم والمعقد للرسم هي أفضل ما يميز عبد القادر بن شمة، الذي تنصهر لديه العديد من الأساليب الغرافيكية في بوتقة واحدة.

في امتداد لارتباطه القديم بتخطيطات الطبيعة والسفر، يقدم عبد الله السعدي مجموعة من المخطوطات والرسومات التي أنتجت خلال رحلتين متصلتين تحت عنوان "رحلة الخرير والحرير" (2015).

عاين عباس أكافان في أعماله السابقة فكرة ترويض الطبيعة، وانعكاس ذلك على الحدائق والمتنزهات، بوصفها امتداداً لما ينطوي عليه التقدّم من نزعة استيطانية استعمارية، يتجلى عبر التوسع في البيئة العمرانية.

إلى جانب عمليه "أطفال وقطط وكلب واحد" (2016)، و"المظروف" (2017)، يقدم عباس أكافان "تنويعات على حديقة" (2017).

أ. س. ت (حلف المثلث الجنوبي) هي مبادرة تجريبية لفنانين ومعماريين وقيمين، يشتمل على كل من ديان باور (لندن)، فيليس غرودين، إيليت كيدان (ميامي) وباتريشيا م. هيرنانديز (نيويورك).

جامعة الشيخ أنتا ديوب، داكار، السنغال

من أوائل الفنانين الذين تلقوا تعليمهم في كوريا بعد تحريرها من الاحتلال الياباني، كان تشونغ تشانغ- سوب، جزءاً من جيل الفنانين الذين أسهموا بصنع مستقبل الفن المعاصر في كوريا.

في مبنى الطبق الطائر، المبنى الذي يقبع منذ سبعينيات القرن الماضي، حاملاً تواريخ متعددة ومختلفة بين كونه متجراً لفترة ومطعماً في حقبة أخرى، يشهد اليوم تغيّرات مستمرة، في ذاك المبنى يتسائل الفنان عن تلك الحاجة اليومية إلى السعادة وعن الابتذال البارد لبناء الرأسمالية.