بينالي الشارقة 9: احتمالات لزمن مقبل

وماضي الأيام الآتية

حضلت الحديد على بكالوريوس الفنون الجميلة في النحت من جامعة كنت الحكومية، أوهايو. وماجستير الفنون الجميلة في النحت من جامعة فرجينيا كومنولث، ريتشموند، فرجينيا.

منذ السنوات العشر الأخيرة، يقوم سبريغز بصنع أعمال فنية تستند على مفاهيم القوة والشكل غير المادي والإدراك والعلاقات بين عتبات الفراغ.

ابتدأ في 1990 بإخراج مسرحياته الشخصية وعروضه الأدائية وأعمال الفيديو.

قام ماكفيرسون خلال سنوات عمله الثلاثين بإنتاج أشياء وأعمال تركيب يسعى من خلالها إلى اكتشاف التوتر العاطفي بين الأشياء مجهولة الوظيفة، ولغة محددة للغاية ذات لمعان مرئي تتم تسميتها بها. تريفور سميث

ولد عام 1960 في بولونيا حيث درس السينوغرافيا والتصوير.

تسعى الفنانة الشابة ريم الغيث في أحد أعمالها الذي يحمل عنوان "دبي: ماذا تبقى من أرضها؟" والذي يتألف من جزئين أحدهما موقع للبناء و آخر مجسم مجرد.

تعمل سيمرين غيل في العديد من المجالات مثل مجال التصوير الفوتوغرافي والنحت وعمل التشكيلات والكتابة والرسم.

كان مشروع سميرة بدران لبينالي الشارقة "إقامة طيبة!" استعارة بصرية ومادية يجسد ملامح الأسر وتضييق الخناق كما يتجليان في تجارب المرور عبر معبر قلنديا المزدحم الضيق بين رام الله و القدس.

عمل شريف العظمة بشكل مستقل كتقني في صناعة الأفلام والفيديو في مصر

تعكس أعمال واكد السلطة والسياسة والحياة اليومية، وغالباً ما يبتكر تقاطعات تمزج بين لحظات محددة في الحاضر، مع المراجع الثقافية من الماضي.

يعكس العديد من أعمالي خصوصية المكان والشكل والمواد بلغة تبسيطية. شيلا غودا

تستكشف صوفي مواضيع الذاكرة والانعزال والنسبية الثقافية من خلال أعمال الفيديو والتركيب التي تعكس تعقيدات العلاقة بين الشرق والغرب.

طارق عطوي فنان ومؤلف موسيقي يعمل في نطاق الصوت مستكشفاً أساليب جديدة للتعاون والإنتاج.

تهتم معظم مشاريع أركمن العامة بالمظاهر الطبيعية والثقافية والاجتماعية التي تعمل وسطها.