إضاءة على

الغرفة الماطرة

أنجزت راندوم إنترناشونال الغرفة الماطرة، وهو عمل فني تركيبي بموقع محدد يتيح معايشة تجربة غامرة تهطل فيها الأمطار على نحو متواصل. ما أن يخطو الزوار إلى داخل الغرفة، حتى يتم توجيههم للتنقل بشكل حذر متبعين حدسهم، عبر الفضاء المعتم للأرضية التحتية اتقاءً للأمطار المنهمرة.

مقتنيات مؤسسة الشارقة للفنون
2012

الغرفة الماطرة

إضاءة على

المقابلة

تتولى العبارات الافتتاحية تقديم المقابلة التي تتناول سرداً غير مباشر لقصة الطبيب عبد النبي الحقيقية، وهو طبيب عراقي جاء إلى الولايات المتحدة في عام 2008.

إشيل إريكافك
2008

المقابلة

وُلدت حاطوم عام 1952 لعائلة فلسطينية في بيروت، وانتقلت إلى أوروبا في العام 1975 حين حالت الحرب الأهلية المندلعة في لبنان، دون عودتها إلى بيروت أثناء زيارتها لندن.

طوّر محمد كاظم، وهو شخصية بارزة في "الجيل الثاني" من الفنانين المعاصرين في الإمارات العربية المتحدة، ممارسة فنية تشمل الفيديو والتصوير والأداء.

تسعى لوحات لينيت يادوم بواكي واسعة النطاق المعنونة بـ "السيناريوهات المتخيلة"، رفقة الأجساد والحكايات إلى التقاط اللحظة أو تيار الوعي.

تطرح لُبينا حميد في رسوماتها، وأعمالها التشخيصية والتركيبية، مسائل الهوية من خلال الاحتفاء بالإبداع "الأسود" والتمثيل السياسي.

استطاع لوثار بومغارتن خلال العقود الأربعة الماضية من اكتساب مكانة واسعة جراء سطوة أعماله وحضورها الكبير، والتي ركزت على الأجناس البشرية وعلم الإنسان (الأنثروبولوجيا)، مستخدماً طيفاً واسعاً من الوسائط في مساءلة أهم الأفكار والنظم الجوهرية في التمثيل الفني كالمنحوتات والفوتوغراف وعروض الشرائح والأفلام 16 مم والتسجيلات الصوتية واللوحات والمطبوعات والكتب والقصص القصيرة بالإضافة إلى الأعمال ذات الموقع المحدد والجداريات والأعمال المرتبطة بالعمارة.

تدرّب الموسيقي والمصور والناقد والمصور السينمائي، ليونيل ويندت، على المحاماة وعزف البيانو في إنجلترا، ولعب دوراً ريادياً في الفوتوغراف منذ ثلاثينيات القرن الماضي، حيث خاض تجارب استثنائية في التصوير الفوتوغرافي والتركيب الضوئي والطباعة المزدوجة و"التشميس".

تتميز أعمال أوغيت كالان بتعدد أساليبها وموادها ومواضيعها ووسائطها، إذ تتراوح استكشافاتها الغنية والمتنوعة بين عدة تخصصات ومجالات جغرافية مختلفة، حيث تخوض أعمال أوغيت في الشهوة والرغبة والطيش واللمس والتشابك وغيرها من أساليب التعبير الحسية.

يستثمر عمل برونو باتشيكو بعمق في كل من الإمكانيات التمثيلية والفنية التاريخية المتأصلة في وسيط الرسم، وغالباً ما يستكشف حدود اللون والشكل والتكوين.

التالى سابق