بينالي الشارقة 14
خارج السياق

تعتمد أدريانا بوستوس على الأفكار التي يتم تناولها في مجالات الأنثروبولوجيا والتاريخ والعلوم والثقافة الشعبية والخيال والسير الذاتية والمعرفة الأكاديمية والحدسية.

من خلال النظر إلى الجسد بوصفه حاملاً للذاكرة الجمعية، يرصد عمل موهاو موديساكنغ الآليات التاريخية للعنف ويخوض غمار التوترات والتناقضات الناجمة عن عدم المساواة والاستغلال والعبودية والتمييز العرقي.

بوصفه أحد أفراد شعب هزارة الأفغاني المضطهد، يستكشف خادم علي الرموز والشخصيات واللغة التي شكّلت وأعادت تشكيل ثقافة جذوره عبر التاريخ.

تشتهركلاين بـ"أعمالها الفوتوغرافية" بالأبيض والأسود ذات الأحجام الكبيرة، والصور المركّبة المكوّنة من صور المجلات والصحف المعالجة بتقنيات طباعة مختلفة ووسائل تظهير متعددة في الغرفة المعتمة.

إضافة إلى تمرسها بالرسم والطباعة على الورق، تعمل روهيني ديفاشر في الصوت، والفيديو، والرسومات محددة الموقع.

من خلال نماذج المعارض ومنهجيات متاحفية أخرى كوسيط له، تتضمن ممارسة أليساندرو بالتيو-يزبك متعددة الأوجه أنشطة الباحث والمؤرشف والمؤرخ والقيّم.

مع دراسة النزاعات الأنطولوجية وتقاربها مع دراسات العدالة المحلية والبيئية والاجتماعية، يربط العمل التركيبي لألين بايانا في بينالي الشارقة 14 بين بناء محطات الطاقة الكهرمائية في البرازيل ولبنان، حيث يعرّض كلاهما الأنهار ومناطق التنوع البيولوجي التي ترفدها للخطر.

في أعمال الصلابة المتجرّدة والمفاهيمية، تستكشف توركويس دايسون لغة البناء المكاني كترسيم لكل من التقييد والتعبير. تتناول أشكالها استمرارية البنية التحتية والجغرافيا والهندسة المعمارية من حيث صلتها بالحركة المحتملة والإدراك.

ولد أنور جلال شيمزا لأبوين من كشمير وبنجاب، وحضر مدرسة مايو للفنون الصناعية (التي أصبحت الآن الكلية الوطنية للفنون) في لاهور، باكستان.

يمتازعمل أوغيت كالند بأسلوبها واسع الطيف على صعيد الأسلوب والمادة والوسيط، وله أن يكون استكشافيا يمتد إلى ممارسة فنية تغطي تخصصات متعددة وجغرافيات متنوعة.

تدور أعمال أحمد فؤاد عثمان غالباً حول استغلال السلطة وفقدان الذاكرة التاريخية وتهدف إلى تحدي السرديات النمطية المبتذلة.

تركّز إيسا جوكسون في العمل الفني الذي تقدّمه في بينالي الشارقة 14، على الموسيقيين الفيلبينيين المتواجدين خارج الفلبين، أي أولئك الفنانين الذين يقدمون موسيقا غربية لجمهور مكوّن من نزلاء الفنادق ورواد المطاعم والنوادي والمتنزهات الترفيهية في أرجاء آسيا والشرق الأوسط.

تهتم سوتشيترا ماتاي بإنتاج الأيقونات في النطاق المنزلي بالإضافة إلى عمليات إنتاج المنسوجات والأقمشة، وتخلق العمل في وسائل متعددة تبحث في العلاقات المعقدة التي تتقصى التاريخ والذاكرة وبناء الهوية في مجتمعات الشتات.

تقدم أعمال كاوايان دي غويا رؤى ساخرة، وأحيانا كوميدية، في تناول القضايا الاجتماعية السياسية في المجتمع الفلبيني المعاصر.

تستكشف ممارسة ميتشاك غابا مجموعة من الموضوعات المعاصرة، بما فيها الهندسة المعمارية الحضرية، ونظم التجارة، وديناميكيات السلطة العابرة للحدود الوطنية ومكانة إفريقيا في العالم.

تتقصى أناوانا هالوبا في معظم أعمالها الفنية الظروف الاجتماعية والاقتصادية والأيديولوجية والثقافية التي سادت خلال مرحلة ما بعد الاستقلال والتغيرات المتسارعة التي شهدها مفهوم الذاتية الذي ظهر مع العولمة.

ذاع صيت إيان تشينغ لأعماله التركيبية المعتمدة على الكمبيوتر وأعماله الفنية التسلسلية الحية التي تستخدم البرمجيات لاستكشاف أفكار حول ابتكار عوالم جديدة، ومعاينة التحول الاجتماعي، والسلوك الإنساني وغير الإنساني، والضمير.

كالين عونمن خلال التفاعل مع تخطيط المدن والعمارة والطباعة والتكنولوجيا الرقمية، غالباً ما يتخذ عمل كالين عون شكل تجربة مدروسة.

تخلق آن فيرونيكا جانسينز أعمالاً تركيبية غامرة تعتمد على العديد من الأجهزة التكنولوجية لجذب الانتباه إلى الصفات الجمالية كاللون والضوء والصوت والهواء.

تبحث آلاء إدريس في البيئات الحضرية المتغيّرة، والفولكلور ورموز الجندر والمعتقد لإعادة صياغة وخلق وجهات نظر جديدة حول العمارة والأسطورة والتاريخ الاجتماعي.

على مدى السنوات العشرين الماضية، أدت ممارسات لورا ليما الفنية إلى زعزعة استقرار تقاليد مشاهدة الفن المعاصر، وبشكل أكثر تحديداً، التوقع الملائم للبصيرة الكاشفة التي كان الناس يتوقعونها من ممارسات مفاهيمية.

يظهر الريف الفيتنامي في عمل الفنانة فان ثاو نغوين كموطن للأحلام حيث يتطور التاريخ الثقافي والسياسي.

غالباً ما تظهر أعمال هيثر فيليبسون كسلسلة مترابطة ومنظمة مكانياً، وهي المكونة من فيديوهات معروضة على شاشة واحدة أو عدة شاشات، ومواد يتم إنتاجها بكميات ضخمة، وصور مأخوذة عن الإنترنت، ولازمات صوتية متكررة، ونصوص مكتوبة وأخرى شفاهية، وصورغرافيك مطبوعة ورقمية.

تعمل باميلا روزنكرانز غالباً مع المواد المطورة في الصناعات الصيدلانية والعلمية عالية التقنية، معاينة كيف أن المنجزات في العلوم الحديثة والأدوية تخلق تحولاً في فهم الإنسانية وتغيّر العلاقة بين الطبيعة والثقافة.

غالباً ما يقدم ليو أسيموتا في مشاريعه: التصوير الفوتوغرافي، والصورة المتحركة، والأداء، والنحت، والرسومات في أنماط التقدّم المتسلسلة التي تتطور على مدار مدة المعرض.

تنقّب فيديوهات أكرم زعتري وأفلامه ومطبوعاته ومنشوراته الفوتوغرافية في البيئات الطبيعية الماضية، ويعيد تنظيم المكتشفات في سردياته الحالية.

تعكس لوحات ومنحوتات أولريك لوبيز بحوثه في علوم الآثار والأساطير والطقوس والشعائر الدينية.

من خلال السرديات المعاد تصورها والتي تستند إلى أبحاث واقعية ومواد من المصدر الأساسي، تعاين ليسا ريحانة ثقافة وتاريخ شعوب الماوري وجزر جنوب المحيط الهادئ.

تسعى أعمال إيزابيل لويس لزيادة الوعي بالفضاءات متعددة العلاقات و إنتاج المعرفة المشتركة التي تمتد إلى ما وراء العوالم العقلانية للتبادل.

ركّزت تجربة بربارة كاستن المفاهيمية على مدار ما يقارب خمسة عقود، على التصوير الفوتوغرافي واستكشاف طبيعة التلقي، وغالباً ما تتجسد تجربتها من خلال التفاعل بين فضاءات ثنائية أو ثلاثية الأبعاد.

برونو باتشيكو رسام يستثمرعمله عميقاً في الإمكانات التاريخية الفنية والتمثيلية المتوارثة في الوسيط.

غالباً ما يصوغ محمد بورويسة مشاريعه بواسطة التصوير الفوتوغرافي أو الفيديو، وهي تنبثق من تعاونه مع الأشخاص والمجتمعات المحلية التي تحتضن عمله.

انجذب ليولي إشراغي إلى التواريخ الأهلية التي تستدعيها التعاليم المجسدة والتي تظهر السبل المتمحورة والمتوارثة عن مركزية الأرض ودورها في التكوين والمعرفة.

غالباً ما تُظهر أعمال شيزاد داوود روايات استكشافية تعتمد على الكوسمولوجيات (العلوم الكونية) التاريخية لتكوين ترابط عبر خطوط بعيدة المدى من البحث، والمواقع الجغرافية والمجتمعات.

بوصفه فناناً وكاتباً وقيَّماً وأستاذاً جامعياً ومفكّراً، يستقي تشيو تشيجي أعماله الفنية من أفكار ومصادر فنية مختلفة، ابتداءً من الفن المعاصر مروراً بالتقاليد الصينية المتعلّقة بالرسم بالحبر الصيني وفن الخط الذي دأب على دراسته منذ كان يافعاً.

تستكشف أمباني ساتوه، التي تعمل في التصوير الفوتوغرافي والفيديو، حقبة تميزت بإلغاء نظام السلطنة التايلاندية من قبل الملك راما الخامس (1853-1910) ومركزيته اللاحقة للسلطة، التي أدت إلى تزايد التوترات بين المجتمع البوذي المسيطر والأقلية المالاوية المسلمة.

تتعامل ممارسة ت.شاناثانان الفنية مع حقائق النزوح والرغبة العائلية في تقاسم الخبرات التي ولدت من تشظية العنف، لا سيما من خلال دراسة الحرب الأهلية في سريلانكا (1978-2009).

يستكشف جون رافمان في منحوتاته وفيديوهاته، وأعماله التركيبية الشاملة، مفارقات ما بعد الحداثة. يسلط عمله الضوء على تأثير وجود الرأسمالية المتأخرة شديدة التسارع على النفس البشرية.

يعدّ عمل سيسيليا مترسخاً في الممارسة التشاركية والمخيلة الحوارية كمظاهر للاحتفاء بالتعاضد والمستقبل المشترك.

أمضت كانديس بريتز السنوات العشرين الأخيرة بالتفكير في تأثير الصور المتحركة في سياقات اجتماعية وسياسية متعددة.

يطرح مشروع هو تزو نيان المتواصل "القاموس النقدي لجنوب شرق آسيا" (2012- حتى الآن) السؤال التالي: ما هو جنوب شرق آسيا؟

يجذب منهج ستان دوغلاس المفاهيمي في التصوير الفوتوغرافي والسينمائي والتلفزيوني الانتباه إلى التقاليد الجمالية وأنماط الإنتاج الخاصة بها، بالإضافة إلى ثقافاتها وتاريخها.

كانت سميحة بيركسوي شخصية رائدة في المشهد الثقافي التركي، وسليلة عائلة فنية (والدتها رسامة ووالدها شاعر)، وهي رسامة رائدة وممثلة ومغنية أوبرا.

غودسكول: جمعية الفن المعاصر والدراسات الإيكولوجية (تعرف اختصاراً باسم غودسكول)، وهي مكان للتعليم العام أنشأتها ثلاث مجموعات فنية في جاكرتا هي: (غرافيس هورو هارا، وروانغروبا، وسيروم).

أنتجت ألورا وكالزاديلا منذ عام 1995، أعمالاً في النحت والفيديو والصوت والأداء، وغالباً في مجموعات مختلفة، لإنجاز أعمال حسية وغامرة بالمعنى المركّب.

بوصفها كاتبة ومصممة عروض أداء، تستكشف ممارسة آني دورسين تقاطع الخوارزميات والأداء الحي. تتمحور ممارساتها حول بنية جرى توليدها من الكمبيوتر وعملت على تطويرها لتخلص إلى ما أطلقت عليه "المسرح الخوارزمي"، حيث يعمل رمز الكمبيوتر المصمم حسب الطلب في الوقت المناسب بدلاً من الممثلين الحقيقيين.

تستكشف تجربة شيراز بايجو الأوضاع الاجتماعية والسياسية والتاريخية التي أسهمت بشكل جذري في تشكيل هوية موريشيوس الثقافية ومنطقة المحيط الهندي بشكلٍ عام.

لطالما اشتهرت تجارب كيدلات تاهيميك الفنية بكونها نماذج تجسد السينما الثالثة، وتعمل على تعزيز مقاربة من شأنها تحرير السرد القصصي من ضرورة وجود زمن وحيد أو نهاية واحدة.

سبق أن تعاونت هانا بلاك وإبا فرانسين والدهور، مع الموسيقار بونافنتورا، على إصدارات متعددة لعملهما الأدائي (أنيكزيتنا) (2018).

يستكشف عمل توان أندرو نغوين الأفكار التي تدور حول الاغتراب، ويسلط الضوء على السبل التي من خلالها تفسح تجربته المجال أمام المخيال لإضفاء معنى جديد على القصص السائدة المتعلقة بحركات الاستقلال والغربة والمستعمرين الغربيين وغير الغربيين.

تستكشف الممارسة الفنية للفنانة وو تسانغ حالات الترابط والاتصال.

نيو أورليانز أيرليفت مبادرة أطلقتها مجموعة من الفنانين للانفتاح على مجتمعات متعددة والتعاون معها ومع فنانيها. تتكون المجموعة المشاركة في بينالي الشارقة 14، من ديلاني مارتن، وأليتا إدغار، وتايلور شيبهرد.

من خلال أعمال الفيديو والرسم والأعمال التركيبية والتدخلات العامة، يرصد نتاج علياء فريد الإبداعي الحياة المدنية المعاصرة على ضوء خلفية التاريخ الاستعماري المعقّد للبلدين اللذين ترعرعت فيهما: الكويت وبورتوريكو.

ينبثق عمل لانتيان شيه من المراقبة الحذرة للمواقف والقصص واللغة اليومية المحلية لدولة الإمارات العربية المتحدة، فضلاً عن أماكن مؤقتة مماثلة.

يقدّم مارتييل أثناء بينالي الشارقة 14 مشروعين بناءً على تكليف من البينالي، ويسهم المشروعان في تعزيز بحوثه المتعلقة بالشتات الإفريقي وأنظمة القيمة والتاريخ الثقافي.

غالباً ما تنبثق مشاريع لي مينغوي التشاركية من مراقبة التجارب والتفاعلات اليومية، لتستكشف مفاهيم الذاكرة والتأمل الذاتي والعلاقات بين الأشخاص.

في مشاريعه التي تشتمل على الفيديو والرسم والتركيب ومشاريعه المشتركة، يوظف روسليشام اسماعيل (المعروف ب إيسي) اللغة العامية الدارجة بهدف تشريح الجذور الثقافية المتشابكة للمكان والتي غالباً ما تكون بديلة.

تشمل خبرة ناليني مالاني الممتدة لأكثر من خمسة عقود المسرح، والرسومات الجدارية السريعة، وعروض الأداء بالإضافة إلى عروض الفيديو ومسرحيات الظل.

يستكشف كريستوفر بوصفه فناناً وقيّماً وبروفسوراً وكاتباً، منطقة الكاريبي كمنطقة شكّلت العالم وشكّلها.

كوري أركانجيل فنان متعدد الوسائط، تطوّر اهتمامه بالفن القائم على التكنولوجيا الرقمية جراء ميلٍ فطري لديه، ونتيجة ظهور الكمبيوتر والإنترنت.

يقدم جومبيت كوسويدانانتو أثناء بينالي الشارقة 14 عمله الفني "كيرونكونغ كونكورديا" (2019) بناءً على تكليف من البينالي، ويستكشف العمل تاريخ أندونيسيا الاستعماري.

في منحوتاته ولوحاته وفيديوهاته، غالباً ما ينقّب كيمانغ وا لوهوليرا في الماضي القريب المغيّب عن الأنظار أو المتموضع مباشرة تحت سطح الذاكرة الجمعية.

يوظف بيتر فريدل مجموعة من الأنواع والوسائط وأشكال العرض من أجل استكشاف بناء التاريخ والأنماط المختلفة من السرد.

يعتبر متحف القرن الحادي والثلاثين للروح المعاصرة الذي صممه الفنان كامين ليرتشيبراسيرت، مشروعاً فنياً ومتحفاً مفاهيمياً.

يتمحور عمل شو تشن حول طيف واسع من الوسائط، بما في ذلك الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي والفيديو والأعمال التركيبية وعروض الأداء، مشكّلاً مساحة لمساءلة تقاليد الفن المعاصروما يستطيع القيام به.

تستكشف ممارسة نيكولاس غانسترر الفنية الواسعة للتخطيط والتصور الأدائي والتمثيلات الخرائطية تراكم الظواهر المترابطة، والتي غالباً ما تكون سريعة الزوال، والعمليات التي تشكل الجو المحدد للمكان.

كان مروان قصاب باشي، المعروف على نطاق أوسع باسم مروان، رساماً رائداً ومعلماً، وشكّلت حياته وأعماله جسراً بين القارات والثقافات.

تدور مشاريع مروى أرسانيوس الأخيرة حول أسئلة تتعلق بعلم البيئة والنسوية والمنظمات الاجتماعية وبناء الأمم والحرب والصراع الاقتصادي، فهي تستكشف في فيلمها "من يخشى الأيديولوجية؟ الجزء 1" (2017)، بُنى الحكم الذاتي التي طورتها تجمعات النساء الكرديات المستقلات.

غالباً ما تكون أعمال ميرو كويزومي مستمدة من سيناريوهات وعروض أدائية مع أشخاص عاديين، فهي تنظر في الخطوط الفاصلة بين العام والخاص، والتحقق من الوعي العام والخاص بالسلوكيات الفطرية والمشروطة اجتماعياً.

يتفاعل مارك سلفاتوس مع مادة الماضي ليكشف عن النتائج والطاقات والمعاني والخبرات الكامنة في التاريخ.

تنبع أعمال الفنان منعم واصف المشتغل في مجال التصوير الفوتوغرافي على نحوٍ أساسي، إضافة إلى عمله في الفيديو والصوت، من تركيزه لفترة زمنية طويلة على الأمكنة وتواريخها.

تشتهر تريسي روز بأعمالها الأدائية التي تجسد منظوراً نسوياً، من خلال شخصيات غنية تعرض في لوحات، وتبدو غريزية ومعقدة ومربكة مثلها مثل العوالم التي مزقتها.